وقال فيرشينين للصحفيين في موسكو إن "هناك تأخيراً في عقدها لكن هذه الصيغة لا تزال سارية"، موضحاً "إننا نعتبر ذلك ضرورياً ومطلوباً لذلك تظل القمة على جدول الأعمال".
وأعلن كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الخاصة علي أصغر خاجي في كانون الأول الماضي أن الاستعدادات جارية لعقد قمة لرؤساء الدول الضامنة لعملية أستانا حول سورية في طهران تبعاً للوضع المرتبط بانتشار وباء كورونا.