وكرر البيان كلام وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، حول "عدم دعم جهود إعادة تأهيل الرئيس الأسد".
كلام الخارجية الأميركية جاء بعد زيارة الرئيس السوري إلى الإمارات، يوم أمس، حيث بحث مع ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، التطورات الإقليمة والدولية وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وزيارة الأسد للإمارات هي الزيارة الأولى له لدولة عربية منذ بدء الأزمة السورية عام 2011.
وزار وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، دمشق العام الماضي، وأكد حينها أنّ عودة سوريا إلى محيطها العربي "أمر لا بدّ منه، وهو من مصلحة سوريا والمنطقة".
المصدر:الميادين