وقالَ اليسد رئيسي إنّ ايَ اتفاقٍ مع الدولِ الغربية في فيينا يجبُ أنْ يشمَلَ إلغاءَ الحظر، وتقديمَ ضماناتٍ موثوقة، وإغلاقَ ملفاتِ المزاعمِ السياسية.
واضافَ رئيسي أنّ طهران قدّمتْ مقترحاتٍ بنّاءةً في فيينا، وترحبُ بالمبادرات التي تضمَنُ حقوقَ الشعبِ الإيراني، مشيراً الى أنّ التعاملَ البنّاء مع الوكالةِ الدولية للطاقة الذرية يبرهنُ على سلميةِ البرنامجِ النووي الايراني.
من جهته، أكّد ماكرون أنه "تم إحراز تقدم جيد في محادثات فيينا ونأمل أن تختتم المحادثات في أقرب وقت ممكن"، مضيفاً أنّه "لا ينبغي أن تتأثر عملية التفاوض بالضغوط السياسية".