وقال المحافظ الخليفة في تصريح “للوطن أون لاين” : “من الطبيعي أن يتواجد بعض الناس ممن تلطخت أيديهم بالدماء يكونوا مثبطين لعزائم كامل فعاليات المجتمع التي تريد التسوية واستثمار هذه المكرمة بالشكل الصحيح.”
وأضاف: أن المدعو “محمد الجاسم” الذي يدعي أنه شيخ قبيلة البو مانع العربية وتحدث باسم العشائر، هو هارب من المناطق المحررة وممن يحملون السلاح ويقاتلون مع تنظيم “داعش” الإرهابي ضد الجيش العربي السوري، والأمر الطبيعي أن يكون رافض للتسوية.
في حين أكد المحافظ أن مسار التسوية جارٍ وهناك إقبال كبير على المركز، بالرغم من المعوقات التي تضعها ميليشيات ” قوات سورية الديمقراطية – قسد”، التي لولاها لرأينا الآلاف من الناس يتوافدون من أجل إجراء التسويات