وبين الوزير خزيم أهمية التعاون بين البلدين لتجاوز الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة على الشعب السوري وضرورة تأطير التعاون في قطاع النقل الجوي والبري ضمن صيغ قانونية ودراستها من قبل لجان مختصة في كل قطاع.
وبدوره استعرض الوفد الإيراني إمكانية إحداث شركات طيران مشتركة وتقديم الدعم لمشاريع صيانة الطرق وتأهيلها والاستثمار في إنشاء وشق طرق وجسور جديدة في سوريا.