فرهاد ، وهو مواطن محلي يُدعى "باريه" ، انتقل إلى طهران ويعيش حياة طيبة وهادئة مع زوجته مهتاب. بالنسبة لداود ، وهو خروف جاء إلى طهران ، حصل على وظيفة في مكتبه وهذه بداية مغامرة يتم تصويرها بروح الدعابة ...