واغتيل خاشقجي في 2 تشرين الأول 2018، بعد دخوله مبنى القنصلية لإجراء معاملات شخصية.
ومرت قضيته بـ14 محطة بارزة، أحدثها تقرير للاستخبارات الأمريكية، في تأكيد لقوة حضور القضية التي لا يزال جثمان صاحبها غائبا.
وهزت الجريمة الرأي العام العالمي، ولا تزال أصداؤها مستمرة، وحالت دون أن يُغلق الملف بأحكام قضائية سعودية نهائية في 2020، كانت محل انتقاد.
ونفذت منظمات حقوقية وقفة احتجاجية أمام سفارة الرياض في العاصمة الأمريكية واشنطن، امس الجمعة، في الذكرى الثالثة لمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، للتنديد بالجريمة والمطالبة بالعدالة.