وقد استشهد معتقل الرأي الشاب أحمد سعيد الجنبي ابن بلدة القديح بسيف الإجرام السعودي، بعد تنفيذ حكم إعدام بحقه.
واعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حكم الإعدام التعزيزي بحق الشاب الجنبي، على خلفية مشاركته في تظاهرات سلمية مطلبية شهدتها بلدة القديح في القطيف عام 2011.
أعدم الجنبي بلا محاكمة وبعد اعتقال سري دام لسنوات، ولم تفصح السلطة عن تاريخ اعتقاله أو محاكمته، واكتفت ببيان حول الفبركات المصاغة ضده على خلفية مشاركته التظاهرات السلمية المطلبية.
وتهدد السلطة بسيفها ابن بلدة العوامية المعتقل محمد الشاخوري بعد ان ايدت محكمة الاستئناف المختصصة حكم القتل التعزيري بحق الشاخوري الذي تعرض للاخفاء القسري في 17 من ابريل/ نيسان 2017
وكتبت
"لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان في الجزيرة العربية"
مغردة:"الرأي العام في الجزيرة العربية لا يثق ببيانات وزارة الدخلية في نظام آل سعود، فتاريخها مليئ بالافتراءات والاكاذيب على المواطنين والمعتقلين، فهي لا تتورع في سفك دماء هذا الشعب، وقتل شبابه .