وبحسب المصادر فقد عرف من هؤلاء الارهابيين "محمد المسالمة" الملقب" بالهفو "والإرهابي "مؤيد حرفوش" الملقب "بأبو طعجة".
ولا تزال المجموعات المسلحة ذات الطابع الداعشي ترفض الخروج بإتجاه الشمال السوري، ولا تزال الدولة السورية مصممة على إعادة الأمن والأمان سواء بتطبيق بنود الاتفاق بكامل شروطه وفق ما حددته الدولة السورية من خروج المسلحين وعودة نقاط الجيش وتسليم السلاح وتفتيش الأحياء أو من خلال العمل العسكري.