وقال خطيب زادة : ان شطب بعض الاسماء انتقائيا من لائحة الحظر، لا هو مرتبط بالمفاوضات النووية ولا يمكن النظر له كرسالة على حسن النوايا، خاصة حينما يترافق مع تجديد الارهاب الاقتصادي.
واضاف: انه على بايدن بدلا عن السير على خطى ترامب، التخلي عن (الضغوط القصوى التي آلت الى) الهزيمة القصوى وذلك عبر الرفع المؤثر لاجراءات الحظر بالشكل الذي يمكن التحقق منه.