وبعد ان جرت في المناظرة الاولى مناقشة القضايا الاقتصادية، فقد تم تخصيص المناظرة الثانية لمناقشة القضايا السياسية والثقافية والاجتماعية.
فيما يلي تصريحات المرشحين بحسب القرعة:
واستُهلت المناظرة بكلمة للمرشح السيد ابراهيم رئيسي، بحسب القرعة، قال فيها: "التفاوت الطبقي هو نتاج الظلم والسياسات الاقتصادية الخاطئة ونوع القرارات التي تؤدي الى خلق فجوات واسعة بين أبناء الشعب".
وحسب القرعة وردا على سؤال بشأن الأمل والشباب، قال المرشح الرئاسي محسن رضائي: سوف نرسم الابتسامة والأمل على وجوه أبناء الشعب الإيراني.
وأضاف رضائي: سيكون هناك حضور قوي لجميع القوميات الإيرانية في حكومتي.
من جانبه قال المرشح الرئاسي سعيد جليلي إن: شؤون البلاد لن تتحسن بالاعمال الاستعراضية وإنما بتطبيق الخطط المعدة مسبقا.
من جهته قال المرشح للرئاسة محسن مهرعلي زاده: ما قلته حول الوثيقة العلمية للسيد رئيسي لا يعتبر أمرا غير أخلاقي.
رودا على سؤال حول التعليم والاقتصاد قال المرشح للرئاسة عبد الناصر همتي: أمثل اليوم الفئة المحرومة والاكثر حرمانا بالشعب الايراني.
وأضاف عبد الناصر همتي: يجب علينا أن نولي إهتماما كبيرا للتعليم في البلاد.
وردا على سؤال حول البيروقراطية الحكومية قال المرشح للرئاسة محسن قاضي زاده هاشمي: لدينا حلول لكسب ثقة المواطن الايراني فيما يخص توزيع المهام الادارية في البلاد.
من جانبه قال المرشح للرئاسة علي رضا زاكاني: أحد برامجنا لزيادة النمو السكاني هي تغطية تكاليف الانجاب في البلاد
واستهلت المناظرة بكلمة للمرشح السيد ابراهيم رئيسي، بحسب القرعة، قال فيها: "التفاوت الطبقي هو نتاج الظلم والسياسات الاقتصادية الخاطئة ونوع القرارات التي تؤدي الى خلق فجوات واسعة بين أبناء الشعب".
وحسب القرعة وردا على سؤال بشأن الأمل والشباب، قال المرشح الرئاسي محسن رضائي: سوف نرسم الابتسامة والأمل على وجوه أبناء الشعب الإيراني.
وأضاف رضائي: سيكون هناك حضور قوي لجميع القوميات الإيرانية في حكومتي.
من جانبه، قال المرشح الرئاسي سعيد جليلي إن: شؤون البلاد لن تتحسن بالاعمال الاستعراضية وإنما بتطبيق الخطط المعدة مسبقا.
بدوره، قال المرشح للرئاسة محسن مهرعلي زاده: ما قلته حول الوثيقة العلمية للسيد رئيسي لا يعتبر أمرا غير أخلاقي.
وردّاً على سؤال حول التعليم والاقتصاد قال المرشح للرئاسة عبد الناصر همتي: أمثل اليوم الفئة المحرومة والاكثر حرمانا بالشعب الايراني.
وأضاف عبد الناصر همتي: يجب علينا أن نولي إهتماما كبيرا للتعليم في البلاد.
وردا على سؤال حول البيروقراطية الحكومية قال المرشح للرئاسة محسن قاضي زاده هاشمي: لدينا حلول لكسب ثقة المواطن الايراني فيما يخص توزيع المهام الادارية في البلاد.
من جانبه قال المرشح للرئاسة علي رضا زاكاني: أحد برامجنا لزيادة النمو السكاني هي تغطية تكاليف الانجاب في البلاد.
وفي معرض نقده لتصريحات سائر المرشحين قال المرشح رضائي : بما ان سائر المرشحين لم يتطرقوا الى برامجمهم فانا هنا ساطرح مشاريعي وبرامجي التي تركز على ازالة الحرمان وقد سميتها "كفاية الحياة"، سنركز فيها على تقديم الدعوم والرواتب للسيدات اللاتي يقمن باعالة عوائلهم .
وتابع : لدينا برنامج لإنهاء الفقر في البلاد والموارد المالية للبلاد متوفرة لتحقيق هذا الهدف .
من جانبه انتقد المرشح للرئاسة علي رضا زاكاني قائلا: من أطلق الوعود في السابق لم يفي بها.. لا يلدغ الانسان من جحر مرتين.
اما السيد مهر عليزاده فقد انتقد تصريحات المرشح رئيسي فيما يخص ازالة الفوراق الطبقية معتبرا انها غير مكتملة وقال: ان اهم ما تعاني منها الشرائح المتوسطة من عمال ومعلمين وممرضين وغيرهم هو زيادة الرواتب وهذا اول ما سنهتم به.
هذا وأشار المرشح للرئاسة عبد الناصر همتي أن: ضعف الانتاج وجائحة كورونا من العوامل التي أثرت على توفير فرص العمل في البلاد.
اما المرشح رئيسي فقد اشار الى عدم دقة بعض المرشحين في طرح بعض القضايا معتبرا انها لا تستحق الرد عليها منوها الى انه في اي مسؤولية كان تحمل مسؤولية اعماله وقراراته.
واشار الى ان كل مسؤول ينبغي ان يتحمل مسؤولية قراراته ولا يتهرب منها، هذا فضلا عن ان بعض القرارات لا يتم الرقابة عليها ولا تنفذ بشكل صحيح.. واضاف: فلا يجب ان نحمل الاخرين مسؤولية اعمالنا واخطائنا.
وأكد رئيسي: فيما يخص رواتب العمال يجب ان يرتفع بما يتناسب مع التضخم.
هذا وقال المرشح سعيد جليلي في معرض نقده لتصريحات سائر المرشحين ان البلاد تعاني من مشاكل عديدة ونحن مقبلون على اختيار رئيس للجمهور.
وتابع قائلا: هل مثل هذه المناظرة او الاسئلة او الرد عليها تساعد لتحقيق هذا الامر . خلال هذه الفترة لم يتم طرح اي سؤال علينا بشان القرى ومستقبلها والبرامج المخصصة لها فضلا عن عدم التطرق للقضايا المتعلقة بالنساء اللاتي يشكلن نصف سكان البلاد والتربية والتعليم والشباب والرياضة.
وختم كلامه بالقول: مثل هذه المناظرات لا تساعد الناس في اختيارهم.. يجب ان نعرف الاولويات ومن ثم نناقشها.
من جانبه قال المرشح للرئاسة محسن قاضي زاده هاشمي إن: الشباب سيكون لهم دور كبير وأساسي في حكومتي.
من جانبه أشار المرشح الرئاسي إبراهيم رئيسي إلى أن: ثقة المواطن بالحكومة وصلت إلى أدنى مستوياتها خلال السنوات الماضية. وأضاف رئيسي أن تحقيق العدالة في كافة النواحي ضرورة بالنسبة للحكومة المقبلة.