ودعت الجمعية في بيان لها إلى السماح بفتح المدارس القرآنية حتى تساهم بدورها في التكفل التربوي لأبناء الشعب الجزائري، وذلك مع الاحترام الكامل للبروتوكولات المنظمة للعملية التربوية في ظل هذه الجائحة.
وحيت الجمعية جهود الجميع، بما يُبذَلُ من أجل تخفيف أعباء وباء كورونا على الجزائر.
وأضافت: أن عليهم جميعا أن يواصلوا هذا الجهاد وهذا الجهد، لأن الفرج سيكون قريبا بإذن الله.