وأضاف خطيب زادة : لا سبيل أمام الولايات المتحدة سوى احترام تعهداتها والعودة إلى خيار القانون لأن واشنطن هي التي انتهكت الاتفاق النووي
وتابع: الفرق بين معسكر بايدن وترامب واضح لكننا نراقب الإجراءات العملية من الطرف المقابل
وشدد ان على الولايات المتحدة أن تكف عن حربها الاقتصادي ضد الجمهورية الإسلامية
ونوه خطيب زادة الى ان واشنطن هي من انتهكت الاتفاق النووي ولا يمكنها فرض الشروط علينا إذ ألحقت أضرارا بقيمة مليارات الدولارات بالشعب الإيراني
وقال: المفاوضات لا تزال مطروحة ومتاحة بالرغم من أن طريق العودة إليها صعب.
وأكد ان على الولايات المتحدة أن تكف عن حربها الاقتصادية ضد الجمهورية الإسلامية وأنه لا بد لأمريکا سوی الاحترام والعودة إلی المسار القانوني.