*السؤال 1: ايهما أفضل قراءة القرآن او التعقيبات للصلاة ؟
الجواب: الوارد هو التعقيب بعد الصلاة وقراءة القرآن أيضا ًخير.
*السؤال 2: ما افضل تعقيب بعد الصلاة؟
الجواب: تسبيح سيدتنا الزهراء (سلام الله عليها) وهو التكبير أربعاً...الخ.
*السؤال 3: هل يشترط ان يكون التعقيب باللعة العربية؟
الجواب: لا يشترط ان يكون التعقيب باللغة العربية ، ولكن الافضل ان يكون بالادعية المأثورة المذكورة في كتب الادعية .
*السؤال 4: في فرض التزاحم أيّهما يقدّم التعقيب أو النافلة؟
الجواب: يندر التزاحم بين النافلة وأصل التعقيب بالدعاء، نعم قد يزاحم التطويل فيه، وقد ورد في الروايات فضلاً كبيراً لكلّ منهما، ولعل مجموع ما ورد في شأن النوافل الرواتب أبلغ لا سيما لتدارك قلّة الإقبال في الفريضة، نعم في صحيحة زرارة: (الدعاء بعد الفريضة أفضل من الصلاة تنفّلاً)، ولكن قد يُحمل ذلك على غير النوافل المرتّبة.
*السؤال 5: هل يجب ذكر الأئمة (عليهم السلام) في نهاية الصلاة؟
الجواب: لا يجب ولكن يستحب في التعقيب بعد الصلاة الشهادتان والاقرار بالأئمة (عليهم السلام).
*السؤال 6: هل يوجد ذكر خاص في تعقيبات الصلاة ؟
الجواب: من ذلك أن يكبِّر ثلاثاً بعد التسليم، رافعاً يديه على نحو ما سبق، ومنه ــ وهو أفضله ــ تسبيح الزهراء (عليها السلام) وهو التكبير أربعاً وثلاثين، ثم الحمد ثلاثاً وثلاثين، ثم التسبيح ثلاثاً وثلاثين، ومنه قراءة الحمد، وآية الكرسي، وآية شهد الله، وآية الملك، ومنه غير ذلك مما هو كثير مذكور في الكتب المعدة له.