واعلنت وزارة الدفاع في البیان أن 3 نوفمبر باعتبارها إحدى نقاط التحول في تاریخ النضال للثورة الاسلامیة الايرانية في كسر هيمنة طواغيت العالم حیث یمکن تسجیلها کرمز حقيقي لمکافحة الغطرسة والتغيير في المواقف والسلوک تجاه الدول القمعية.
وجاء في جزء من هذا البيان: إن الشعب الايراني العظيم قد أثبت أن لديه عزما جادًا على محاربة الاستكبار واياديهم ، وتعتقد أن مكافحة الاستكبار والمواجهة مع أي عنف وترهيب للأمم ، فإنه يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالفلسفة الوجودية للثورة الإسلامية.