وقد نشرت مواقع خبرية بيانا صادرا عن ما يسمى بـ"قيادة قطر العراق لحزب البعث" البائد، نعى فيه عزت ابراهيم الدوري، ليذكر أن الدوري من مواليد (1 تموز /يوليو 1942)، وهو اخر مطلوب للحكومة العراقية، من مسؤولي النظام البائد.
وشغل الدوري، مناصب رفيعة في زمن النظام البائد، بينها نائب الرئيس ونائب رئيس ما يسمى مجلس قيادة الثورة ووزير الداخلية والزراعة، واختفى طوال السنوات التي اعقبت سقوط نظام الديكتاتور صدام ، ونسبت إليه تسجيلات صوتية ومرئية في فترات مختلفة منذ 2003.