غير أنه وبحسب تسريبات نشرها موقع "إنسايدر" فإن هناك ميزة طال انتظارها وتتوفر في الساعات المنافسة ستظهر إلى النور في الإصدار الجديد.
وبحسب تلك التسريبات فإن ميزة تتبع "دعم النوم" ستتوفر من خلال تطبيق "SLEEP" المثبت على الساعة، والذي يمكن من خلاله مراقبة نشاط جسم الإنسان على مدى أسبوع في الصحو والنوم.
سيعرض التطبيق مخططًا لتحليل النوم يوضح نمط نومك للأسبوع ، ويستفيد من مقياس تسارع"أبل وووتش" لجمع بيانات الحركة التي يمكن استخدامها لمعرفة ما إذا مرتدي الساعة مستيقظًا أم نائمًا.
وكان تطبيق "تتبع النوم" المدمج الميزة الرئيسية الوحيدة التي تفتقر إليها ساعة أبل الذكية منذ انطلاقتها في العام 2015، إذ سبقها في ذلك منافسون كثر مثل ساعة فبت من غوغل وساعة سامسونغ.
ووفقا لخبراء اقتصاديون فإن إضافة هذه الميزة الجديدة، مع تحسين عمر البطارية لتتماشى مع التطور الجديد، سيؤدي إلى ترسيخ مكانة ساعة أبل في سوق الساعات الذكية.