وأشار الی ذلك المقرئ والمدرس القرآني "محسن بادبا" ، مؤکدا أهمیة إقامة مجالس العزاء الحسینیة في البیوت.
وأضاف "بادبا" إن إقامة المجالس الحسینیة في البیوت یترك أثرا بالغا علی أفراد الأسرة والأقرباء والأصدقاء.
وأردف الرائد في مجال التعلیم القرآني قائلا: إن هذه المجالس الحسینیة کانت في الماضي ساحة یستعرض فیها القراء الشباب والناشئون قدراتهم في مجال تلاوة القرآن الکریم، ویجب إحیاء هذه المجالس لتکون فرصة للشباب المعاصرین.
وقال إن المجالس الحسینیة کانت تقام علی مدی تأریخ اتباع أهل البيت (عليهم السلام) في البیوت وفي جمیع أشهر السنة ولکن بعد إنتصار الثورة الإسلامیة في إیران أصبح هناك حسینیات ومساجد تحتضن هذه المجال.