وقام الکاتب حمید محمد قاسمي في کتابه بإبراز المشاهد الخارقة التي یقوم برسمها القرآن الکریم والروایات الشریفة.
واوضح، إننا نعیش فترة من الزمان فیها تأثیر کبیر للصور وعلیها یتأسس أي عمل یطمح الی ترك أثر بالغ في المتلقي.
ویشیر الکاتب الی منهج القرآن الکریم والروایات الشریفة في تصویر المشاهد ویصنف 10 مناهج قرآنیة في الفصل الثاني من کتابه.
ویعتقد الکاتب إن التغلغل في نفوس الناس وإحداث تطور في أفکارهم وقیمهم بحاجة الی أدوات فنیة فاعلة وهنا یمکن إستخدام صور في إستعراض مفاهیم عقائدیة وأخلاقیة وتربرویة.