وتفيد Proceedings of the National Academy، بأن الباحثين درسوا الصور الفضائية باستخدام طريقة الأشعة تحت الحمراء، واكتشفوا أنه منذ عام 1979 بدأ عدد الأعاصير يزداد كثيرا، وهذا ما تؤكده الحسابات النظرية، ولكن العلماء يجدون صعوبة في تحديد أسباب هذا النشاط الطبيعي.
وتجدر الإشارة، إلى أن سرعة الرياح تصل إلى 33 مترا في الثانية خلال الإعصار القوي. وينصح خبراء الأمن والسلامة، بغلق الأبواب والنوافذ بإحكام وعدم استخدام أجهزة الغاز والكهرباء والبقاء في مكان آمن لتجنب عواقب هذه الكوارث.