في مرتع الجاهلية السوداء التي كانت تبيح كل شيء ووسط أموال التجارة ولد معاوية بن ابي سفيان الذي كان يعد من زنادقة قريش الثمانية، وكان رأساً من رؤوس الأحزاب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعجيزه، وممن اجتمع على أبي طالب يخاصمونه في حمياته لرسول الله، وممن حضر لدار الندوة حين اجتمعوا فيها، يتشاورون على قتل الرسول.
وتعاهدوا على ذلك من بعد هجرة الهدرة المسلمين إلى المدينة، فباع بعض من المنازل في مكة.
تفاصيل أكثر بالفيديو المرفق..