وقالت الوزارة في بيان لها يوم أمس، إن الاصابتين الجديدتين تعودان لنفس العائلة التي سجل بها إصابتان اثنتان أمس الأحد، ويتعلق الأمر بفتاة ووالدتها تبلغان من العمر 24 و53 عاما على التوالي، واللتان تنحدران من ولاية البليدة التي تقع على مسافة 40 كيلومترا جنوبي العاصمة الجزائرية.
وأضافت الوزارة أن التحقيق الوبائي ما زال مستمرا لمعرفة وتحديد هوية كل الأشخاص الذين كانوا على اتصال بالرعية الجزائري وابنتيه المقيمتين بفرنسا (هما من تسببا بنقل عدوى الفيروس إلى العائلة الموبوءة).