واتهم غوايدو في الفيديو مجموعات مؤيدة لمادورو بالوقوف وراء "الهجوم". في حين لم تذكر السلطات الرسمية أي معلومات عن هذا الحادث.
ويسعى غوايدو حاليا لإعادة الزخم إلى الحركة الاحتجاجية ضد مادورو التي أطلقها قبل أكثر من عام بدعم من واشنطن.
لكن دعواته إلى التظاهر خلال الأشهر الماضي لم تلق الاستجابة ذاتها كما في مطلع 2019 حين كان عشرات الآلاف ينزلون إلى الشارع كل أسبوع.