ويتبين من الفيديو المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي ان العنصر ينتمي الى مايسمى فيلق الشام الارهابي.
وكان ما يسمى بـ"الجيش الوطني" التابع لتركيا قد نشر عقب انتشار فيديو قطع راس لاحد الجنود السوريين على يد افراد الجماعات المسلحة نشر بيانا طالب فيه افراده بالانضباط لما يسبب مثل هذه الاعمال من دعاية مضادة للجماعات المسلحة بسبب هذه الاعمال.