كما أفاد المصدر (لم يسمه الموقع) أن المقاتلين اليمنيين تم تزويدهم بكميات ضخمة من الأسلحة والذخيرة والمدرعات والشاحنات العسكرية فيما يبدو لمواجهة الجيش التركي الذي بدأ رسميا في ارسال دفعات من جنوده تنفيدا لإتفاقية أمنية وقعها مع حكومة الوفاق الليبية.
دبلوماسيون غربيون في وقت سابق،كشفوا أن مقاتلات إماراتية شاركت في قصف أهداف في طرابلس في إطار إسناد عسكري لقوات «حفتر» التي تحاول منذ 9 أشهر السيطرة على العاصمة طرابلس.
يذكر أن ليبيا انتقل فيها الصراع من محلي الى اقليمي دولي تُستخدم فيه كافة أنواع الأسلحة وتتواجه فيه قوة المشير حفتر مدعومة من مصر والامارات وفرنسا والسعودية وحكومة الوفاق مدعومة من تركيا وقطر والجزائر التي صرح رئيسها أن العاصمة طرابلس خط أحمر بالنسبة للأمن القومي الجزائري.