وقالت السلطات إنّ كنيسةً في بلدة موتا الكائنة على بعد 377 كيلومترا شمال العاصمة أديس أبابا اُضرمت فيها النيران أيضاً، دون أنْ يتضح بعد المسؤول عن الاعتداء.
كما تعرضت شركات يملكُها مسلمون للحرق والنهب.
ودانَ رئيسُ الوزراء الأثيوبي آبيي أحمد الهَجَمات، وقالَ إنّ المتطرفين الذين يقفون وراءَ الاعتداءات لن ينجحوا في محاولاتِهم الرامية لإشعال فتنةٍ دينية بين المسيحيين والمسلمين، مشدداً على عدمِ السماح للمتطرفين بتلويث تاريخِ التسامحِ الدين في إثيوبيا.