جاء ذلك في تغريدة نشرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، عبر حسابه الرسمي بموقع "تويتر"، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الطفل الذي يصادف 20 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام.
وقال المكتب الأممي إن أكثر من 50 بالمئة من اليمنيين الذين قضوا جراء الحرب من النساء والأطفال.
وأضاف: نجدد دعوتنا لجميع أطراف النزاع إلى احترام القانون الإنساني الدولي، والامتناع عن استهداف المدنيين، بمن فيهم الأطفال.
وللعام الخامس على التوالي، يشهد اليمن عدوانا مدعوما من قبل السعودية و حلفائها منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
وجعلت هذه الحرب معظم السكان بحاجة إلى مساعدات إنسانية، فيما بات الملايين على حافة المجاعة، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم، وفق تقديرات الأمم المتحدة.