وتفقد بشار الأسد قوات الجيش السوري هناك مطلعا على مجريات المعارك، حيث أكد الأسد أن كل المناطق في سوريا تحمل نفس الأهمية ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكري على الأرض، معتبراً أن معركة إدلب التي جعل منها الأتراك والمسلحون مخفراً متقدماً لهم في الغرب لتشتيت الجيش السوري هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل المناطق.
ووفق تصريحات نشرتها حسابات الرئاسة على مواقع التواصل الاجتماعي أشار الأسد الى أن دمشق أعربت عن دعمها لأي مجموعة تقاوم العدوان التركي على الشمال، واصفا الرئيس التركي بأنه لص سرق المعامل والقمح والنفط، واليوم يسرق الأرض.
التفاصيل في الفيديو المرفق..