السؤال: شخص يصلي ، وقد وصل الى حد السجود بحيث وضع الجبهة على مكان السجود فهل يؤثر تحريك يده او رجله أو اي شيء من بدنه على صحة الصلاة اذا كان في الموضعين التاليين:
أـ قبل الذكر؟
ب ـ اثناء الذكر؟
الجواب: لا يضر التحرك اليسير واما رفعه فلا يجوز على الاحوط لغير عذر في الموضعين وعليه اعادة الذكر ان كان في حاله.
السؤال: هل يجب في السجود ثبوت جميع المساجد ولو في غير حال الذكر؟
الجواب: نعم يجب على الاحوط.
السؤال: هل يجوز لي ان أرفع يدي عند السجود قبل أن أبدأ بالذكر وذلك لابعاد الثوب عن وجهي؟
الجواب: يجوز قبل وضع الجبهة ويجوز بعده ايضا لرفع المانع.
السؤال: عند الصلاة تكون الجبهة مبللة من الوضوء ـ فعند الرفع من السجود تلتصق الجبهة بالتربة وترتفع معها ثم تسقط التربة ـ فما حكم ذلك؟
الجواب: لايضر ذلك.
السؤال: هل يصح ان يظهر باطن القدم للمراة اثناء السجود؟
الجواب: لايجب ستر شيء من القدم حال الصلاة اذا لم يكن رجل اجنبي في المكان والا فيجب الستر.
السؤال: ماحكم رفع اطراف الاصابع اثناء السجود بعد الذكر وقبله؟
الجواب: لا مانع منه .
السؤال: اذا شككت في ان احد اصابع اليد اثناء السجود لم يكن على الارض من جهة وجود ثوب او حجاب تحته فهل يضر اذا رفعت يدي اثناء السجود ووضعتها او عدلتها برفعها بالوضع الذي اطمئن بأن الكف والاصابع كلها على الارض؟
الجواب: لايضر ان يكون بعض اليد على الثوب او الحجاب ولا يجوز على الاحوط رفع اليد.
السؤال: هل يجوز تنظيف التربة التي نصلي عليها بعد مدة من الاستخدام بحكها لازالة الطبقة الدهنية؟
الجواب: لا بأس بذلك.
السؤال: عند عدم وجود التربة او وجود عازل عليها فهل يجوز السجود على ارضية الكاشي او الاسمنت او الثيل او السيراميك او المرمر او اصابع يدي؟
الجواب: يجوز السجود اختياراً على المذكورات غير أصابع اليد أو ما صنع من غير الارض كالمواد الصناعية.
المصدر: موقع مکتب سماحة السيد علي السيستاني