وذكر المرصد في بيان له أن "قياديين اثنين بداعش قتلا أثناء عملية دهم لمنزل تتواجد به خلايا نائمة تابعة للتنظيم على أطراف مدينة سلقين الواقعة على الحدود السورية التركية مع لواء اسكندرون غرب إدلب.
يأتي ذلك اثر اعتراف ما يسمى بـ"جيش الأحرار" الارهابي بمقتل 3 من قيادييه، بنيران الجيش السوري خلال المعارك الدائرة بريف ادلب.
وبحسب وكالة أوقات الشام الإخبارية، فان مصادر نقلت عن المسؤول الإعلامي للمجموعة الارهابية المدعو مجاهد أبو سلمو قوله إن ثلاثة قياديين من الصف الأول من صفوف المجموعة، قتلوا في معارك ريف إدلب الجنوبي.
وأوضح أبو سلمو أن القياديين الثلاثة هم المسؤول العسكري العام، المدعو أبو مصعب التونسي، والقائد العسكري للقوات الخاصة، المدعو أبو صطيف البنشي، بالإضافة لقائد غرفة العمليات العسكرية في ريف إدلب الجنوبي، المدعو ابو قتادة الحمصي.