وأضاف المصدران أن هذا قد يمهد السبيل لإجراء مفاوضات بشأن إطار سياسي لإنهاء العدوان على اليمن.
ويساعد تقليص الوجود العسكري الإماراتي باليمن على خلق زخم من أجل تطبيق هدنة على مستوى البلاد هذا العام.
وبين المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته لحساسية المسألة، أنه ثمة "زخم حقيقي" لوقف الأعمال العسكرية بحلول ديسمبر، وذلك رغم أن "مليون شيء قد يفشل"، بحسبما نقلته وكالة "رويترز".
وأشار المصدر نفسه "إلى أنهم (الإماراتيون) لا يريدون الاستمرار في التعرض للانتقاد الشديد بسبب حرب لا يمكنهم الفوز فيها".