وقال محمد: " بتوجيه مباشر من قيادة العمليات المشتركة تم استدعاء قوات احتياطية من الفرقة والاندفاع في العمق بأكثر من ١٠٠ كيلو متر خارج قاطع عمليات الفرقة "
واشار الى ان الفرقة تؤمن قاطعاً طوله أكثر من ٢٠٠ كيلو متر مربع بإشراف قيادتي عمليات الفرات الأوسط والأنبار، حيث نشرت الفرقة قوات مدرعة كبيرة إضافة لقوات النخبة وسرية المهمات الخاصة التي انضمت لها دبابة الكفيل المطورة .
وأكد أن قوات الفرقة على أهبة الاستعداد التام لضرب أي هدف معادٍ يهدد أمن وسلامة ضيوف الرحمن.
ولفت إلى أن العتبة العباسية المقدسة تبنت إسناد ودعم هذا الواجب لوجستياً وماديا مع شحة الموارد المقدمة له، و من جانب آخر فان استخبارات الحشد هي الأخرى أسندت الجهد تقنيا وفنياً.