جاء ذلك في ظل تنديدات دولية بوضع المرأة في المملكة، لاسيما مع نظام الوصاية الذي يؤكد حقوقيون أن المرأة في ظله تبقى "ناقصة الحقوق ومنقوصة المواطنة".
وتعتقل السعودية العديد من الناشطات المطالبات بحقوق المرأة أو بإصلاحات سياسية واجتماعية، ما يجعل سجلها أسودا أمام الرأي العام العالمي.