وأصبح القصف التركي في المناطق الحدودية المترامية وكذلك جبال قنديل امراً معتاداً منذ انهيار عملية السلام بين حزب العمال وانقرة في عام 2015.
واصيب ثلاثة من سكان قرية ميركة رش التابع لناحية سيدكان، اثنان منهما اخوة والثالث ابن عمهما واصابة أحدهم والمسمى خوشوي ميكائيل شديدة.
وكثيراً ما يسفر القصف والهجمات المتبادلة بين الاتراك وحزب العمال عن سقوط مدنيين لاسيما الذين يسكنون في مناطق حدودية نائية.
والمصابون الثلاثة أفراد في قوات البيشمركة وقد حاولوا اطفاء حرائق نجمت عن القصف لكن المقاتلات التركية قصفت المكان مرة اخرى مما أدى لاصابتهم.