وردد المتظاهرون شعارات تدعو الى محاكمة الفاسدين ورفض الحلول المجتزأة،كما طالبوا باستقالة الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، ورئيس الحكومة نور الدين بدوي، مجددين رفضهم لإجراء الانتخابات الرئاسية في الرابع من تموز/ يوليو المقبل.
وشدد المحتجون على ضرورة الانتقال المدني للسلطة وتحقيق المطالب الشعبية في العدالة الاجتماعية.
ولا يزال الشارع الجزائري على حاله من الحراك المستمر منذ الثاني والعشرين من شباط/ فبراير الماضي المطالب بالحرية والتغيير.