وأثارت هذه الصور جدلًا كبيرًا بين الموريتانيين على مواقع التواصل الاجتماعي، حدت بالبعض إلى القول إنهما متزوجان، خاصة أن مجموعة من الصور المختلفة عن بعضها البعض، جمعتهما في أماكن متعددة، حيث ظهرا في أسواق ومطارات وشوارع، لكنها كانت كلها في أماكن عامة.
وكانت صورة تجمع بين طه ومنت مكناس، سبق أن تم تسريبها خلال فترة سابقة، وراج حينها في الأوساط الموريتانية، خبر زواجهما، لكن الوزيرة خرجت يومها نافية وجود علاقة بينها وبين مدير ديوان البشير حينها.
وبعد سقوط البشير واعتقال المقربين منه، أعاد ناشطون سودانيون نشر صور المسؤول السابق مع الوزيرة الموريتانية، معتبرين أنه كان ضمن نظام استنزف ثروات السودان على مدى عشرات السنين.