و أضاف فی حدیثه مع برنامج مسائل وحلول علی قناة الکوثر الفضائیة، صحیح أن الإعلام یتکلم عن إسلام متطرف وإسلام معتدل ووسطي لکن هذه الدعایات انتشرت بعدما أسس الأمریکیون وعملاؤهم العصابات المتطرفة.
وتابع السيد سامي خضرا أنه إذا کانت دولة تحافظ عن کرامة الأمة یقال علیها الدولة المارقة أما الدول الخاضعة لهم فتسمی الدول المعتدلة! لأنها تقبل بالکیان الصهیوني...
المزید فی الفیلم المرفق: