وتابع أستاذ الدراسات العليا أن من زرع الفتنة بين المسلمين هم الوهابية عندما شجعت بريطانيا محمد بن عبدالوهاب أن يتبنى فكر بن تيمية وبدأ بما يسمى بالفتوحات إلى أن انتهت بداعش وأخواتها.
وأضاف الشيخ أسد قصير أن العراق كان يتمتع بأجمل تعايش بين جميع طوائفه وهذا فخر لأهل العراق إلى أن دخل الاحتلال البريطاني والأمريكي وزرع الفتنة بين الناس.