ودانت المعارضة في بيان لها تجاهل السلطة لمطالب الشعب الجزائري. ودانت أيضا كل أشكال التضييق على وسائل الإعلام، مطالبين بفتح الإعلام العمومي واحترام مبدأ توفير الخدمة العمومية.
كما أكدت رفضها بقوة أي تدخل أجنبي بشؤون الجزائر الداخلية، في إشارة إلى بيانات سابقة للاتحاد الأوروبي وفرنسا والولايات المتحدة، تؤكد متابعتها لتطورات الوضع بالبلاد، وتدعو إلى "احترام التظاهر السلمي".
وتشهد المدن الجزائرية مظاهرات، احتجاجا على ترشح بوتفليقة لولاية خامسة، وسط شائعات عن تدهور وضعه الصحي.