زيارة السيد عبد العظيم الحسني.. بصوت الحاج مهدي سماواتي

الأربعاء 19 يونيو 2019 - 08:16 بتوقيت غرينتش

اسلاميات - الكوثر: قراءة زيارة السيد عبد العظيم الحسني بصوت الرادود الحاج مهدي سماواتي.

اَلسَّلامُ عَلى آدَمَ صَفوَةِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى نُوح نَبِىِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى اِبراهيَم خَليلِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى مُوسى كَليمِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلى عيسى رُوحِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا رَسُولَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا خَيرَ خَلقِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا صَفِىَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا مُحَمَّدَ بنَ عَبدِ اللهِ خاتَمَ النَّبِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا اَميرَ المُؤمِنينَ عَلِىَّ بنَ اَبى طالِب وَصِىَّ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيكِ يا فاطِمَةُ سَيِّدَةَ نِساءِ العالَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكُما يا سِبطَىِ الرَّحمَةِ وَسَيَّدَى شَبابِ اَهلِ الجَنَّةِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا عَلِىَّ بنَ الحُسَينِ سَيِّدَ العابِدينَ وَقُرَّةَ عَينِ النّاظِرينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا مُحَمَّدَ بنَ عَلِىٍّ باقِرَ العِلمِ بَعدَ النَّبِىِّ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا جَعفَرَ بنَ مُحَمَّد الصّادِقَ البارَّ الاَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا مُوسَى بنَ جَعفَر الطّاهِرِ الطُّهرِ اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا عَلِىَّ بنَ مُوسَى الرِّضَا المُرتَضى، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا مُحَمَّدَ بنَ عَلِىٍّ التَّقِىَّ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا عَلِىَّ بنَ مُحَمَّد النِّقِىَّ النّاصِحَ الاَمينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا حَسَنَ بنَ عَلِىٍّ، اَلسَّلامُ عَلَى الوَصِىِّ مِن بَعدِهِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى نُورِكَ وَسِراجِكَ وَوَلِىِّ وَلِيِّكَ وَوَصِىِّ وَصِيِّكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلقِكَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ اَيُّهَا السَّيِّدُ الزَّكِىُّ وَالطّاهِرُ الصَّفِىُّ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ السّادَةِ الاَطهارِ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ المُصطَفِينَ الاَخيارِ، اَلسَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ وعَلى ذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ وَرَحمَةُ اللهِ وبَرَكاتُهُ

اَلسَّلامُ عَلَى العَبدِ الصّالِحِ المُطيعِ للهِ رَبِّ العالَمينَ وَلِرَسُولِهِ وَلأميرِ المُؤمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيكَ يا اَبَا القاسِمِ ابنَ السِّبطِ المُنتَجَبِ، المُجتَبى السَّلامُ عَلَيكَ يا مَن بِزِيارَتِهِ ثَوابُ زِيارَةِ سَيِّدِ الشُّهَداءِ يُرتَجى، اَلسَّلامُ عَلَيكَ عَرَّفَ اللهُ بَينَنا وَبَينَكُم فى الجَنَّةِ وَحَشَرَنا فى زُمرَتِكُم، وَاَورَدَنا حَوضَ نَبِيِّكُم وَسَقانا بِكَأسِ جَدِّكُم مِن يَدِ عَلِىِّ بنِ اَبى طالِب صَلَواتُ اللهِ عَلَيكُم اَسأَلُ اللهَ اَن يُرِيَنا فيكُمُ السُّرُورَ وَالفَرَجَ، وَاَن يَجمَعَنا وَاِيّاكُم فى زُمرَةِ جَدِّكُم مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ، وَاَن لا يَسلُبَنا مَعرِفَتَكُم اِنَّهُ وَلِىٌّ قَديرٌ، اَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ بِحُبِّكُم وَالبَراءَةِ مِن اَعدآئِكُم، وَالتَّسليمِ اِلَى اللهِ راضِياً بِهِ غَيرَ مُنكِر وَلا مُستَكبِر، وَعَلى يَقين مااَتى بِهِ مُحَمَّدٌ نَطلُبُ بِذلِكَ وَجهَكَ يا سَيِّدى اَللّـهُمَّ وَرِضاكَ وَالدّارَ الاخِرَةِ يا سَيِّدى وَابنَ سَيِّدى اِشفَع لِى فِى الجَنَّةِ فَاِنَّ لَكَ عِندَ اللهِ شَأناً مِنَ الشَّأنِ

اَللّـهُمَّ اِنّى اَساَلُكَ اَن تَختِمَ لى بِالسَّعادَةِ فَلا تَسلُب مِنّى ما اَنَا فيهِ وَلا حَولَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ العَلِىِّ العَظيمِ اَللّـهُمَّ استَجِب لَنا وَتَقَبَّلهُ بِكَرَمِكَ وَعِزَّتِكَ وَبِرَحمَتِكَ وَعافِيَتِكَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ اَجمَعينَ وَسَلَّمَ تَسليماً يا اَرحَمَ الرّاحِمينَ.