في اغسطس من سنة 1979 ، يكلف الدكتور مصطفى تشمران بمهمة الى مدينة باوة لينهي الاقتتال الداخلي الدائر هناك، فيحاول تشمران ان يقنع كل الاطراف بوجهة نظره المعتدلة.