وقال الاب سونكولاشفيلي ان "الذي جعلني اسير الى كربلاء، هو حب الامام الحسين (ع)، وما يمثله من مبادئ سامية، وهذه المبادئ جعلتني جزءاً من هذه المسيرة العظيمة".
واضاف، ان الامام الحسين (ع)، يمثل – بالنسبة لي شخصياً – السلام، المصالحة، الوفاق، والعدالة، وكل هذه المعاني وجدتها حاضرة اثناء المسير الى كربلاء".
وتابع كبير قساوسة جورجيا، ان "العراق بلد جرح بقسوة بسبب الحروب، وهو الاآن بدأ يستعيد عافيته، وان مسير الأربعين المليونية هي عملية استعادة العافية للشعب العراقي، فأنا وجدت ان هذه المسيرة لا تمثل الطائفة الشيعية فقط بل وجدت كل المسلمين فيها وكذلك وجدت المسيحيين الذين يتوقون للعدالة والانصاف والكرامة في هذا العالم"، مبيناً ان "الانسانية حاضرة في مسيرة الاربعين".
وقال الاب سونكولاشفيلي ان "الذي جعلني اسير الى كربلاء، هو حب الامام الحسين (ع)، وما يمثله من مبادئ سامية، وهذه المبادئ جعلتني جزءاً من هذه المسيرة العظيمة".
واضاف، ان |الامام الحسين (ع)، يمثل – بالنسبة لي شخصياً – السلام، المصالحة، الوفاق، والعدالة، وكل هذه المعاني وجدتها حاضرة اثناء المسير الى كربلاء".