وحمل الأطفال النيجيريون لافتات جابوا فيها الشوارع، وكتب عليها عبارات "كلنا مع أهالي أهواز في إيران" و"كلنا طه" في إشارة إلى الشهيد الطفل محمد طه.
وبحسب المصادر فان إرهابيين ينتمون الى احدى الزمر الارهابية المناوئة للثورة الإسلامية في إيران نفذوا هذا الاعتداء الإرهابي، وتبين وجود صلة بينهم وبين جماعة داعش الإرهابية، بعد بث هذا التنظيم شريطاً مصوراً لهم.
واسفر الاعتداء عن استشهاد 25 شخصا واصابة نحو 70 اخرين بجروح .