في هذا الاطارن قال علي الحسناوي، ناشط مدني: "الحملة هي نقطة من النجف الى البصرة الحبيبة لإنقاذ أهالي مدينة البصرة من المياه الاسنة والمالحة وهدفنا هو جمع تبرعات بمقدار مليون صندوق ماء الى مدينة البصرة واكو استجابة ان شالله من الناشطين ومنظمات المجتمع المدني والتجار وبعض وجهاء المدينة". (كلام محكي)
حملة جمع وإيصال مياه الشرب، أُطلقت كذلك من الانبار ولقيت تجاوبًا سريعًا من الشارع النجفي وفي مواقع التواصل الاجتماعي.
الناشط والمتبرع عادل الطائي قال: " كل المحافظات يعني مو بس النجف الاشرف متوجهين للبصرة ان شا الله بحملة كبيرة جدا لانقاذهم من المي المالح البوادر جيدة جدا وكاعد نجمع اكثر من الف صندوق وان شا لله نسويهن ملايين يعني اكثر من مليونين". (كلام محكي)
وأضاف زينب الهاشمي، أمين عام منظمات المجتمع المدني في النجف: "محافظة الانبار ولحد قبل ربع ساعة اتواصل وياهم و ديباشرون وبعد هم حملة ثانية هم من أهالي الانبار هم حيودها للبصرة فصار تطابق بينا وبين اهال الرمادي وان شالله خير ". (كلام محكي)
ورغم جسامة الازمة الا انه لا يعوّل كثيرا على الحكومة في انهاء مشكلة تلوث وملوحة مياه البصرة، وهو ما دفع ناشطين الى تكثيف الحملات التطوعية لانقاذ الاهالي من التسمم بمياه الشرب.
يمكنكم مشاهدة التقرير على الفيديو أعلاه.
السومرية
24