وزار المعبر الحدودي رئيس سبتة، التابعة للنفوذ الإسباني، بمصاحبة الرئيس الجديد للحزب الشعبي اليميني الإسباني، وحاول مصافحة أحد الجنود المغاربة إلا أن الجندي رفض مصافحته.
ووقف الجندي ثابتا وكأن شيئا لم يكن، ولم يبد أي ردة فعل تجاه المسؤول الإسباني، حيث لم تكن ردة فعله سلبية أو إيجابية.