فمثلاً حين تؤكد الأم أن الصوت مرعباً، فسيظل الطفل يخاف من أصوات مجهولة، ويضع يديه على أذنيه، وتشير هذه الدراسة إلى أن واحداً من بين كل 12 طفلاً يسمعون بصفة مستمرة أصواتاً ليست موجودة، وأحياناً يقال لهم إن هذه الأصوات لا يجب الالتفات لها، ولكن رد فعل الكبار يلعب دوراً كبيراً في تفاعل الطفل معها.
وقد أشارت الدراسة نفسها إلى أن الأطفال ليسوا جميعاً يسمعون أصواتاً مرعبة، فذلك يرجع للبيئة ونفسية الأسرة.