وفي ظل التشويه من الخارج والتغييب للمسائل العقائدية وأصول الدين لابد من طرح هذه المسائل على صعيد المذاهب الإسلامية خصوصاً الشيعة والسنة.
وفيما يتعلق بتغييب المسائل العقائدية فإن من يتحمل مسؤوليتها هم علماء الدين وهذا ما يفسره سماحة الشيخ أسد قصير.