وقالت الصحيفة في تقرير عن مصير جثمان صدام، إن “هناك رواية تقول بأن ابنة صدام، حلا، جاءت على متن طائرة خاصة إلى القرية وسحبت جثة والدها، ونقلتها إلى الأردن حيث تعيش حاليا”.
وأضافت الصحيفة، أن “احد العارفين للقضية في المنطقة يقول، طالبا عدم كشف هويته، إن «هذه الرواية عارية من الصحة ولا أساس لها. أصلا حلا لم تأت إلى العراق”.
ونقلت الصحيفة عن مقرب من عشيرة صدام “جثمان رئيس النظام السابق نقل إلى مكان سري، ولا يمكن معرفة المكان أو الأشخاص الذين نقلوه». ويلمح إلى أن القبر لم يقصف؛ بل تم تفجيره”، لافتا إلى أن “قبر والده، في مدخل تكريت، تم تفجيره أيضا”.