* الشيخ خليل افرا:أهل السنة في ايران ايضا يضحون من اجل شموخ الثورة
وقال عضو هيئة مدارس العلوم لأهل السنة في ايران، ان الثورة الاسلامية في ايران أعطت ثمارها بمشاركة جميع الايرانيين، وان اهل السنة أيضا بذلوا جهودهم لانتصار الثورة وصيانتها، فهم يرون الثورة ثورتهم ويضحون من اجل شموخها.
وأضاف: ان مسيرات 11 شباط/فبراير تم تسجيلها كيوم حماسي في تاريخ الثورة الاسلامية على امتداد 40 عاما، وأن اهل السنة سيشاركون بحماس يوم غد الى جانب جميع مواطنيهم في مسيرات 11 شباط.
* الدفاع عن الثورة الاسلامية واجب شرعي
كما دعا علماء أهل السنة في محافظة كردستان، أفراد الشعب شيعة وسنة الى المشاركة الواسعة في مسيرات يوم انتصار الثورة الاسلامية، ليجسدوا مرة اخرى دعمهم الشامل للثورة الاسلامية.
وقال إمام جمعة سنندج ان الثورة الاسلامية كان لها الكثير من البركات للشعب الايراني ولجميع المسلمين والأحرار في العالم، مضيفا: ان الدفاع عن القيم الاسلامية وبذل الجهد لنشر التعاليم الدينية هو واجب شرعي على جميع المسلمين.. ان الشعب الايراني ومن خلال مشاركته الواسعة في مسيرات 11 شباط، سيزرع اليأس مرة اخرى لدى أعداء الثورة.
* 11 شباط الذكرى السنوية لهزيمة قوى الشرق والغرب
ودعا ماموستا مصطفى شيرزادي، امام جمعة مريوان، الشعب الى المشاركة الواسعة في مسيرات 11 شباط، ورأى ان 11 شباط يمثل الذكرى السنوية لهزيمة قوى الشرق والغرب التي كانت تنهب أموال الشعب الايراني.. لقد انطلقت الثورة الاسلامية في ايران بانتفاض الشعب المتدين في انحاء ايران، وحققت الانتصار بهمة الشعب الذي تمكن من استبدال النظام الشاهنشاهي بالنظام الاسلامي، ومن الضروري الحفاظ على هذا النظام.
* المشاركة في مسيرات 11 شباط تزرع اليأس لدى الأعداء
وفي هذا السياق، قال ماموستا عبدالسلام محمدي، إمام جمعة أهل السنة في بيجار بمحافظة كردستان، ان المشاركة الحماسية والثورية للشعب المتدين والملتزم، ستؤدي الى ضمان النظام في مواجهة تهديدات أعداء الاسلام والشعب والثورة، وسنوجه مرة اخرى صفعة قوية الى الاستكبار، مشددا على اننا سنجدد البيعة مع مبادئ الاسلام والثورة وأفكار سماحة قائد الثورة، من خلال المشاركة في مسيرات 11 شباط، وسنزرع اليأس لدى الاعداء والاستكبار.
* الاعداء يخشون دوما مشاركة الشعب ووحدته
وأكد ماموستا ملا محمود ابن الخياط، إمام جمعة سقز المؤقت، على المشاركة الواسعة للشعب في مسيرات 11 شباط، ورأى ان الاعداء بصدد توجيه ضربة للبلاد وإثارة التوتر، وقال: ان الاعداء يخشون دوما مشاركة الشعب ووحدته، لذلك لابد من العمل بشكل يزداد العدو يأسا، ولا يتمكن من المساس بالصفوف المتراصة للشعب.. وأفضل رد على الأعمال العدائية للأعداء وفي مقدمتهم أميركا، يتمثل في المشاركة الواسعة للشب في مسيرات 11 شباط.
* الأهالي الغيارى في سيستان وبلوجستان يدعمون الثورة الاسلامية
وأكد علماء اهل السنة بمحافظة سيستان وبلوجستان، ضرورة إحباط مؤامرات الاعداء، داعين الشعب الى المشاركة الواسعة في مسيرات 11 شباط.
فقد وجه مولوي عنايت الله رسولي زادة، إمام جمعة أهل السنة في مدينة "سرباز" الشعب الى المشاركة الحماسية في مسيرات 11 شباط، وقال: ان على جميع شرائح المجتمع نساء ورجالا ان يؤدوا واجبهم الشرعي اي المشاركة في المسيرات، لأن ثورتنا كانت ثورة النور والاسلام والدين.. وفي هذه المسيرات يؤكد الشعب للعدو ان الشعب الايراني الشريف واع ويقظ ويعتز بثورة ونظامه وبقائد الثورة.
* 11 شباط رمز حقيقي لانتصار الثورة الاسلامية في ايران
وقال مولوي عبدالواحد بزرك زادة، إمام جمعة أهل السنة المؤقت في جابهار، ان 11 شباط رمز حقيقي لانتصار الثورة الاسلامية في ايران، والمشاركة في مسيرات هذا اليوم لها الأفضلية على اي عمل آخر.. كان الشعب قبل الثورة يعاني ظروفا تعيسة، ولكننا اليوم ورغم فرض الحظر من قبل اميركا وأعدائنا الألداء، فإننا نقف على أقدامنا ولا نسمح للمستعمرين ان ينهبوا ثرواتنا.
* المشاركة في مسيرات 11 شباط واجب شرعي على الشيعة والسنة
وفي سياق متصل، قال مولوي عبدالملك ملكي بور، إمام جمعة أهل السنة في كنارك: ان على الرجل والمرأة والشيخ والشاب والطفل والكبير واجب المشاركة في مسيرات 11 شباط، لأن هذا التضامن يضاعف قوة ايران عدة مرات، ولولا هذا الاتحاد لما كانت هناك قوة.. وعلى جميع الشعب بمن فيهم أهل السنة والشيعة واجب شرعي في المشاركة في هذه المسيرات، ليثبتوا تمسكهم بعهدهم تجاه الوطن ومبادئ الثورة.
* خراسان الجنوبية في الصف الاول للدفاع عن الثورة
وتزامنا مع جميع انحاء البلاد، دعا علماء اهل السنة في محافظة خراسان الجنوبية، الشعب الى المشاركة الواسعة والأكثر حماسة من السابق، في مسيرات 11 شباط.
فقد دعا مولوي غلام حيدر فاروقي، امام جمعة أهل السنة في بيرجند، مختلف شرائح المجتمع السني في بيرجند الى المشاركة كما في السنوات السابقة في مسيرات 11 شباط، وقال: ببركة الجمهورية الاسلامية الايرانية، فإن ايران في ذروة اقتدارها اليوم، فهي اليوم رائدة القيم، ومسيرات 11 شباط تشكل ارضية مناسبة لنشر القيم.
* الاعداء يحاولون التقليل من أهمية 11 شباط
وقال مولوي سيد محمد حسيني، امام جمعة أهل السنة في طبس، ان اعداء الاسلام يحاولون التقليل من أهمية مشاركة الشعب في مسيرات 11 شباط، ولكن نظرا لأعمال الشغب الاخيرة، على الشعب ان لا ينخدع، وان يشارك بشكل اكبر في مسيرات هذا العام، وان يحبط مخططات العدو الطامع في بلادنا.. ان الشعب سيلبي نداء قائد الثورة الاسلامية المعظم وسيشارك بشكل اكثر حماسا من السابق في مسيرات 11 شباط، وسيحبط محاولات الاعداء.