وراح ضحية الحادثة الشاب الجزائري مراد ميلودي من مواليد عام 1998، وينحدر من ولاية تلمسان، بعدما تلقى رصاصات قاتلة عندما كان يهم بركن سيارته في حظيرة منطقة سكنه بالمنطقة 11 بالجهة الشرقية لمرسيليا يوم الجمعة الماضية.
إقرأ أيضاً: ما سر مسلسل القتل بحق جزائريين من خنشلة في فرنسا؟
ولفظ الضحية الجزائري العاشر الذي يتم اغتياله في مرسيليا في ظرف شهرين فقط، أنفاسه الأخيرة داخل سيارته، حيث تم العثور عليه مقتولاً.
وإذا كان الضحية مراد ميلودي ينحدر من ولاية تلمسان، فإن الضحايا التسعة الجزائريين الذين سبقوه ينحدرون كلهم من ولاية خنشلة، لكن الرابط المشترك بينهم أنهم قتلوا جميعا بنفس الطريقة، وهي الرمي بالرصاص.
وما تزال إلى حدود الساعة أسباب القتل مجهولة، فيما تواصل الشرطة تحرياتها.